119 إلى الهيرات سفن ا � أت الرياح حتى خرجت تلك ال إن هدا ومــا ا سف مرة ثانية � سمال تع � إذا بال أيــام وا إل ا ص، وما هي ا � لمتابعــة الغو أربعون أت ثمان وا م، فلجا 1931 سرين من يوليو � بتاريخ الثاني والع أبونعير للمرة سير ا � إلى سارقــة ودبي ا � ص معظمها من ال � سفينة غو � أبوظبي. أخرى تابعة ل أ لجزر ا سفن فكانت تلجا � أما بقية ال الثانية؛ ا سهر � سطــة الكميــة، وفي بداية � ــص متو � سيلة الغو � كانــت ح ساحل � سحــة في مدن ال � م، كانت هناك دللة وا 1931 سبتمــبر � ؤ ؤلو سن في تجــارة اللو � ص التح � ؤ، فيمــا يخ ؤلو العربــي على تجــار اللو ستوى مُتَدنّ ٍعما كانت عليه � سعــار ذات م � أ سعار، وكانت ال � أ وال سنن عديدة. � قبل ص � ساحل العربــي بعقد اجتماع لتخفي � إمارات ال سيوخ ا � قــام سيوخ ما عدا � سر جميع ال � سيوخ. فقد ح � سرائــب التي تُدفع لل � ال سور � ص الح � ص الخيمة الذي رف � أ سالم حاكم را � سلطان بن � سيخ � ال ص القرار الذي اتخذ مــن قِبلهم؛ واعتبر ذلك خروجاً على � ورف سحاب � أ ســى في كل الهيرات. قام ا � سيتبعه فو � ص، و � قانون الغو ص � أ سيــوب التابعن لرا � سة وال � ستحقــات الغا � ســداد م � سفن ب � ال ص الخيمة، وهدد � أ سيــخ را � سرائب ل � أداء ال سوا ا � الخيمة. بينمــا رف ص الخيمة، � أ سيــوب التابعــن لرا � سة وال � التجــار والنواخــذة الغا City Story new.indd 119 10/3/15 1:30 AM
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy