64 إنها سارقة ا � سي في ال � سيا � سلحة، التي يقول الوكيل ال � أ المهربــن للا سقر القيام � سيخ � ــص ال � سارقة.. وهنا يرف � مدفونة خــارج مدينة ال سى بــن عبداللطيف، � سي عي � سيا � بذلــك؛ لكن ابن الوكيــل ال إنها مدفونة فيه، ومــن معه قاموا وبحثوا في المكان الذي قيل لهم ا ص على من � ألقوا القب سلحة والذخيرة، وا � أ سفــوا كمية من ال � واكت سوا من البدو؛ � سكان نجد،ولي � وُجــد هناك، وكانوا ثلاثة، وهم من سقر بن خالد، � سيخ � إلى ال سليمهم ا � ســي بت � سيا � سارع الوكيل ال � و سارقة. � سجنه بال � ليتحفظ عليهم في أمير نجد ــص ا � سلاح يخ � أن ال ألــة، حيث تبــنّ ا سا � وتطــورت الم سعــود، الــذي كاتــب المقيم � آل عبدالعزيــز بــن عبدالرحمــن ا سجونن � سبيــل جماعته الم � إخلاء ســي في الخليــج مطالباً با � سيا � ال إلى إلى تلك الجماعة، لنقلها ا سلحة ا � أ سليــم ال � سارقة، وت � سجن ال � ب سقر بن خالد، ول � سيخ � ــص. كانت تلك بلية، ابتليًُ بهــا ال � الريا . )9( فكاك له منها مهما حاول البتعاد عنها سلطان قابعاً في � سالم بن � سيــخ � م، ظل ال 1914 في بدايــة عام آخر ظل سقر بن خالد، فهو ال � سيــخ � أما ال ص الخيمة؛ ا � أ مدينتــه را آخر؛ ص بال � سارقة، وكل منهمــا يترب � قابعــاً كذلكفي مدينتــه ال سلطان، حيث � ســالم بن � سيخ � أثره على ال سن ظهر ا � لكــن كبر ال City Story new.indd 64 10/3/15 1:30 AM
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy