The Black Stone

19 ضر لنا علي بنمحمد بن الفرات. � أح � ذهب يا غريب، و سيدة: � ال يخرج غريب الخال. أماه من علي بنمحمد بن الفرات؟ � ماذا تريدين يا المقتدر: صلح واحد يكون لك وزيراً! � أ � هذا سيدة: � ال صيح: � صر الحاجب، وهو ي � صوات بالباب، ويدخل ن � أ � صر الحاجب: ابن المعتز .... ابن المعتز... � ن شة. � صاب الجميع بالخوف والده � إلى الباب الذي دخل منه.. ي � شير � وهو ي آثار المعركة، ومعه � سن، تظهر عليه � يدخل عبدالله بن المعتز، وهو رجل كبيرفي ال إحدىيديابنالمعتز. � سالخازن، وقدربط كلمنهماحبلا في � ؤن � سالخادم، وم � ؤن � م ستهزئ بابن المعتز): � سيدة: (وهي ت � ال سلّمته؟ � أما كفاك المال الذي ت � أن قُتل والدي الخليفة المعتز، وهذه الدولة في انحطاط، � عبدالله بن المعتز: منذ إلى هزائم من قبل القرامطة في � صارات تحولت � فبدلً من النت صبي بلذاته، � شغلت ال � أ � كل مكان.. وبدلً من العلم والمعرفة والرقي ساء والخدم.. � أمورها على تدبير الن � وجعلت الدولة تدور

RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy