32 ض وجهاء البلاد يحاولون تهدئته ، ولكنه يزيحهم بحركة تنم عن � بع سرح � سط الم � إلى و � صميم � سعد الهروي بعزم وت � أبو � ازدراء . يتقدم صائحاً : � شق .. � ضاة دم � ضي ق � سعد الهروي .. قا � أبو � أنا � ؤلء اللاجئون � شق ومعي ه � جئت من دم شق حاملين � إلى دم � صلوا � سطينيون ، الذين و � الفل صحف العثماني وهم القلة القليلة الناجية من � الم سهم � أنف � صطحبتهم لينقلوا ب � س ، وقد ا � أهل بيت المقد � شهر . � صولها قبل � شوا ف � ساة التي عا � أ � وقائع الم سليمان ارو لهم ما حدث .. � تعال يا شهر � شرين من ال � كان يوم جمعة ، الثاني والع أربعين يوماً دخلوا � صار دام � الفائت .. وبعد ح سقط الرجال المدافعون عن المدينة ، � أن � علينا ، بعد شوارع ، ذابحين � سيوفهم وهم يجوبون ال � شاهرين � أطفال ، ناهبين البيوت ساء وال � الرجال والن ساجد . � ومخربين الم س والجنود يقتلون كل من � ستارة خلفية لتظهر مدينة القد � هنا تفتح أحدهم يقول : � شوارع يتجمع الجنود .. و � إذا خلت ال � لقوه ، حتى صر . � لنحتفل بالن سعد الهروي : � أبو � سليمان : � أحد الجنود : �
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy