57 سنة من الذل والمهانة . � ثمان وثمانون لكن الفرج قريب . أيّ فرج هذا ؟ � صلاح الدين قادم ، وها هي � .. صلاح الدين � قدوم س الفرنجة . � ؤو � سقط على ر � قذائفه ت سطين � أن فرغ من فل � صلاح الدين بعد � أن � يعني سقلان .. � إلى ع � صور ، ثم رجع � صيدا و � إلى � اتجه أميرها الفرنجي باليان ، � وعندما احتل الرملة ترك س � إلى القد � أتي � سر ، ي � أوالذي كان لديه فـي ال أن � أظن � س .. كنت � صليبيين فـي القد � وينظم ال س . � أتي للقد � صلاح الدين لن ي � و( يرفع يديه بالدعاء ) : أرحم الراحمين . � اللهم ارحمنا برحمتك يا سكون ) � ( سّر رافعاً يديه .. � إبراهيم يدعو فـي ال � سى : � عي إبراهيم : � سى : � عي إبراهيم : � إبراهيم : �
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy